يجلس الواحد منا مع زوجته و اطفاله فتره و يتبادل معهم الحديث ( احيانا
كثيره يكونون ادنى منه مرتبه في التعليم وغيره ) و بعد فتره و مع طول
صمتهم ( ادبا ) و استماعهم اليه يعتقد نفسه أصبح اكبر عالم أو فيلسوف في
عصره، و يصيبه مرض جنون العظمه و الغرور دون أن يشعر أو يعلم حقيقة نفسه
...
.
.
.
أفضل علاج لمثل هؤلاء هو أن يخرجوا من قوقعتهم و يروا النور في هذا العالم و يختلطوا بالاخرين ..
.
.
( مثلهم كثير من الملوك و القاده )
.
.
( مثلهم كثير من الملوك و القاده )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق