سياسه ../ و ببساطه و على بلاطه :
الرئيس السابق علي عبدالله صالح اخطأ خطأ استراتيجيا عندما انحاز للسعوديه
بشكل مطلق تقريبا خصوصا في الفتره الاخيره قبل تقديمه لاستقالته و ناصب
ايران حينها العداء لاسباب داخليه و خارجيه ...الخ
هذا الخطأ
الاستراتيجي الى جانب بعض العوامل الاخرى و التي لا يتسع المجال لشرحها و
كذلك لانها ليست في صلب هذا المنشور كانت سببا في ما حدث في ٢٠١١
تخليه عن إيران و انحيازه للسعوديه جعله بدون غطاء او حمايه و حليف يستطيع
ان يقف معه في وجه ذلك المخطط ( الامريكي ) لتغييره و بموافقة و رضى
السعوديه و لو انها كانت تظهر دعمه ...الخ
.
.
المهم :
اليوم لدى ايران فرصه للتحالف ( الجدي) معه و عدم الركون فقط على حليفها ( الحوثي ) و بهذا ستستطيع ان تضمن كما يقال ( فك كماشه) حقيقي حول السعوديه و حلفائها الامريكان ..
السعوديه اخطأت كذلك خطأ استراتيجيا بتخليها عن علي عبدالله صالح و اعتمادها على عبدربه هادي و علي محسن فقط خصوصا بعدما حدث من اخطاء و استغلال اثناء فترة حكمه و غضب الشارع و الثوار ...الخ
ما زالت السعوديه في غيها و عجرفتها لحد هذه اللحظه و التي جعلتها تناصب الرئيس السابق العداء و تحاول حتى التخلص منه نهائيا و اظنها لن تستطيع ذلك لعدة عوامل يطول شرحها ...
[ الصور التي ظهر فيها عدد من قيادات المؤتمر بجوار عدد من المسئولين السوريين و غيره امر ايجابي و لكنه غير كافي ..]
على ايران ان تخطو خطوات اكثر للامام و بجديه و قبل ان يسبق السيف العذل و تتراجع المملكه و الامريكان عن غيهم و يبحثوا عن طرق جديده للتصالح و التحالف مع الرئيس علي صالح ....
.
.
المهم :
اليوم لدى ايران فرصه للتحالف ( الجدي) معه و عدم الركون فقط على حليفها ( الحوثي ) و بهذا ستستطيع ان تضمن كما يقال ( فك كماشه) حقيقي حول السعوديه و حلفائها الامريكان ..
السعوديه اخطأت كذلك خطأ استراتيجيا بتخليها عن علي عبدالله صالح و اعتمادها على عبدربه هادي و علي محسن فقط خصوصا بعدما حدث من اخطاء و استغلال اثناء فترة حكمه و غضب الشارع و الثوار ...الخ
ما زالت السعوديه في غيها و عجرفتها لحد هذه اللحظه و التي جعلتها تناصب الرئيس السابق العداء و تحاول حتى التخلص منه نهائيا و اظنها لن تستطيع ذلك لعدة عوامل يطول شرحها ...
[ الصور التي ظهر فيها عدد من قيادات المؤتمر بجوار عدد من المسئولين السوريين و غيره امر ايجابي و لكنه غير كافي ..]
على ايران ان تخطو خطوات اكثر للامام و بجديه و قبل ان يسبق السيف العذل و تتراجع المملكه و الامريكان عن غيهم و يبحثوا عن طرق جديده للتصالح و التحالف مع الرئيس علي صالح ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق