طيبة أهل ذمار و ( سذاجتهم ) و بعدهم كل البعد عن ( الولائات الضيقه ) و المناطقيه ..، و تمسكهم بالوطنيه و محبتهم لليمن ( كل اليمن ) أوصلتهم في النهايه الى ما وصلوا إليه من تهميش و إقصاء و ضياع للحقوق و المواطنه المتساويه في وسط كل هذه ( التعصبات ) و العصابات ( الفاسده و المفسده ) ........
 يبدوا أننا فعلا بحاجه إلى حراك ذماري يعيد الأمور إلى نصابها ...
 * مع أي حراك حقيقي و فعال


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق