بعد تركه لمنصب الرئاسه [ قسرا ] و خلعه و لكن مع غلطة [ منح الحصانه ] ، أصبح المدعو علي صالح [ فاااضي ] و فتح ديوان منزله للشحاتين و الأغبياء و بقية من المرتزقه و البلاطجه و يريد أن يصبح [ قااااضي ] في محكمته التي عنوانها [ الحقد ] على البسطاء من شعبنا الطيب ، و رداءه [ الانتقام ] من كل [ إنسان يمني ] ، "وضعت كلمة إنسان لإني أعلم بان هذا المصطلح غير موجود في قواميسهم لإن الشعب عندهم ليس سوى [ عبيد أو حيوانات ] ما خلقت و سخرت إلا لخدمتهم و العباده . . .
. . .إلخ إلخ
المهم
هذا الرجل و بعض عبيده و ما تبقى من حزبه [ المؤتمر التخريبي العام و الفاسد ] يقومون بتفجير و تعطيل خطوط و شبكة الكهرباء العامه ،تلك التي يستفيد منها البسطاء و عامة الشعب !!
طبعا هم لا يهتمون بل و يحرصون على إيذائنا بهذا لسبب بسيط [ إمتلاكهم موتورات و مصادر بديله ] ناهيك عن كل ذلك الحقد الأسود و الأنانيه الكريهه . . . إلخ
ليست الكهرباء فحسب ، و لكن على كافة الأصعده و ما ذكرت قصة الكهرباء إلا كمثال و تجنبا للإطاله
الغريب و العجيب في كل هذا الأمر بانهم يعتقدون بل أظنهم [ واهمون ] بإننا كشعب بسيط و جاهل سنصب جام غضبنا على [ الحكومه الجديده ] و الثوار ، و بهذا يصبح عندهم [ أمل ] في إعادة إنتخابهم و السيطره من جديد ؟ ؟ ؟ ؟
! !
عجبي عجب
إلى هذا الحد و المدى تظنوننا جهله و أغبياء ؟
إلى هذا الحد بلغ حقدكم على شعبنا الطيب ؟ ؟
إلى هذا الحد أصبحتم وحوش ؟
بل خونه و جبناء ؟
- - -
[ و الشعب لو كان حيا ما استبد به فرد و لا عااث فيه الظاالم النهم ]
كنا نظنكم فعلا من بني [ البشر ] و أنكم إلى تراب و أرض [ اليمن ] تنتسبون
لكني أراكم تدعون شعبنا الطيب دوما إلى مواصلة [ كرهكم و البغض ]
و تجرونه غصبا عنه إلى محكمة القصاص منكم ، و الخلاص نهائيا من صوركم و من كل ما تمثلون
عشم إبليس في الجنه
عشم إبليس في الجنه
عشم إبليس في الجنه
