نهاية العالم بلغة الفيزياء

 

 المهندس الفيزيائي المسلم على مصطفى الكيالي يفسر الآخـرة بلغة الفيزياء ومسببات السرطان والوقـاية منه بنص القرآن وتأكيد العلم .. تفسير لأول مرة تستمع إليه بهذه الطريقة الممتعة والرائعة ما ستسمعونه في هذا التفسير سيغير من تدبركم للقرآن فاقرأوا وتدبروا

و لا تنـسـونا مـن صالح الدعاء

 

 

لمشاهدة السلسلة على اليوتيوب

http://www.youtube.com/playlist?list=PLaYXQGTAXw0KDnQnOhSmSCIa3yyrYYGwY

سلسلة علوم الإسلام الدفينة

الفيلم مترجم إلى العربية و من إنتاج قناة ( آر تي أل) الألمانية ، يتحدث عن الإنجازات و الاختراعات العلمية للعلماء المسلمين فى 6 أجزاء .

فهذا الفيلم لم ينتجه العرب ليمتدحوا أنفسهم ، إنما هو من إنتاج بعض القلة المنصفين من الغربيين ، و كيف أن الأوربيون قد قاموا بسرقتها وترجمتها إلى لغاتهم والاستفادة منها و تعمد إخفاء مصدرها الإسلامي ، و تزوير مصادر أوروبية بدلا منها !!

و هذه السلسلة تعرض كيف كان علماء المسلمين بارعين في جميع المجالات ، في حين أن علماء الكنيسة كانوا يعتمدون على الشعوذة والخرافات .

و يكشف هذا الفيلم الرائع عــــن فضل الحضارة الإسلامية على العالم أجمـع وذلك بإلقاء الضوء على الكثير من العلوم والاختراعات التى كانت لعلماء مسلمين .

و كذلك يفضح اسيتلاء الغرب على هـــذه العلــوم و الاكتشافات التى كــان الفضل الأول والأخير فيها لله سبحـانه وتعالى ثم للعلماء المسلمين ، و نرى فى هذا الفيلم أيضاً محاكاة لبعض الاختراعات و مدى دقتها رغم قلة الإمكانيات التى كانت متوفرة لهؤلاء العلماء المسلمين الأفذاذ!

ومن هذه المخترعات أيضا:
- لمحة مقتضبة عن معركة حطين والذكاء الحاد لصلاح الدين
- إختراع أول قنبلة وأول صاروخ وأول دبابة إسلامية
- إختراع القفل والعدسة
- بناء أول شبكة مياه وتصريف
وغيرها

إنها سلسلة رائعة ترفع رؤوس المسلمين عاليا وتعترف بفضلهم في تطور العلوم الحالية. 

 

 

 


للمشاهدة من اليوتيوب
http://www.youtube.com/playlist?list=PLaYXQGTAXw0Jk5gJF8_xUqsr2ASXfIl0F&feature=view_all

فيلم ألماني يعبر عن مصر بعد الثورة وصراع الأحزاب

 هذا الفيلم  كان نتاج لمجهود 4 طلبة ألمان لا يتعدى سنهم العشرون عاما كمشروع تخرج من الجامعة عام 1989 والذي قامت بعض الجهات الحكومية هناك بترشيح الفيلم ليمثل ألمانيا في مسابقة الأوسكار فرع الأفلام القصيرة ليحصل على جائزة الأوسكار لنفس العام.

الفيلم الذي يدعي بالانس (أو التوازن) يتحدث عن طمع الانسان وما يمكن أن ينتج عن هذا الطمع لصالح الفرد أو الجماعة .. هو خير مثال لما يحدث الأن في مصر من نزاعات على السلطة التي تتمثل في صندوق الموسيقى بالفيلم.. وأثر هذا النزاع على كل أطرافه وعلى مصر نفسها. شاهد كيف ستكون النهاية على الجميع.

 

موسوعة دائرة المعارف ج4

سلسلة وثائقية رائعة للغاية تتناول فى كل حلقة سيرة شخص أو عالم أو فنًأن بموجز لا يزيد عن الخمس دقائق

 دائرة المعارف 22 سقراط

دائرة المعارف 23 بتهوفين

دائرة المعارف 24 فرانز شوبرت

دائرة المعارف 25 إقلديس

دائرة المعارف 26 فراسان الملك أرثر

دائرة المعارف 27 أمريكيو فيزبوغشي

دائرة المعارف 28 أرخمديس

دائرة المعارف 29 إبراهام لنكولن

موسوعة دائرة المعارف ج3

سلسلة وثائقية رائعة للغاية تتناول فى كل حلقة سيرة شخص أو عالم أو فنًأن بموجز لا يزيد عن الخمس دقائق

دائرة المعارف 15 جان كالفن





 دائرة المعارف 16 نابليون بونابرت


 


دائرة المعارف 17 فرانز شوبارت





دائرة المعارف 18 أرسطو





دائرة المعارف 19 توماس أكويناس





دائرة المعارف 20 يوهان شتراوس





دائرة المعارف 21 سيارتاكوس


 

موسوعة دائرة المعارف ج2

سلسلة وثائقية رائعة للغاية تتناول فى كل حلقة سيرة شخص أو عالم أو فنًأن بموجز لا يزيد عن الخمس دقائق

دائرة المعارف 8 ماركو بولو

دائرة المعارف 9 كاترين دي مديتشي

دائرة المعارف 10 ماركس توليو شيرشرو

دائرة المعارف 11 هنرى هدسون

دائرة المعارف 12 إسكندر المقدونى

دائرة المعارف 13 نيكولاس كوبرنيكوس

دائرة المعارف 14 فرانز جوزيف هايدن

موسوعة دائرة المعارف ج1

سلسلة وثائقية رائعة للغاية تتناول فى كل حلقة سيرة شخص أو عالم أو فنًأن بموجز لا يزيد عن الخمس دقائق

دائرة المعارف 1 توماس الاكويني 

دائرة المعارف 2 فريدريك شوبان 

دائرة المعارف 3 هنري الملاح 

دائرة المعارف 4 أميريغو فسبوتشي 


دائرة المعارف 5 الملك أوتو الاول 



دائرة المعارف 6 الفيلسوف ريكارد 

  دائرة المعارف 7 الملاح الهولندي أبر

 

قناعاتك الشخصية ليست أفكاراً مقدسة

 

 قناعاتك الشخصية ليست أفكاراً مقدسة

النتيجة التي تتوصل إليها بنفسك تبدو مقنعة أكثر من التي يتوصل إليها غيرك..
والرأي الذي يتبلور في جمجمتك يزيح تلقائيا كافة الآراء التي تتشكل خارجها..

فهناك ترابط وثيق بين ما نتوصل إليه، وبين ما نقتنع بصحته ونؤمن بصوابه .. فحين تفكر بنفسك (وتقلب الأمور برأسك) ستنتهي حتما إلى نتيجة ذاتية تتبناها بإخلاص - وتدافع عنها بشدة مهما بدت ساذجة أو خاطئة لغيرك.. وإصابتك بالعمى حيالها ناجم من وجودك في موقف مزدوج يجعلك بمثابة الخصم والحكم، البائع والمشتري، المشرع والناقد - الطباخ ومن يحكم على الطبخة - وبالتالي يختل لديك ميزان الحكم والنقد السليم !!

وعدم تنبهنا لهذه المفارقة هو سبب استمرارك في ارتكاب الأخطاء وتساؤلك بعد فوات الأوان "كيف كنت غبياً لهذه الدرجة؟" أو "كيف لم أتنبه لهذا الأمر في ذلك الوقت؟" ..

وللخروج من هذه الورطة يجب أن تملك قدرا كبيرا من التواضع الفكري والنقد الذاتي وأهمية الاستماع للآراء المخالفة.. كما يجب أن تنظر لقناعاتك الشخصية كاجتهادات يمكن تعديلها - واحتمالات يمكن تغييرها - دون خجل أو تردد أو دفاع متشنج..

وأمر كهذا لابد أن يحسب لصالحك كون مستوى التعصب للرأي - والقناعة بعصمة الأفكار الذاتية - يخف لدى الانسان كلما ارتفع حظه من العلم والذكاء والتجربة والخبرة .. لهذا السبب تجد الغرور والغطرسة والاعجاب بالرأي منتشرا بين العوام وصغار السن وأنصاف العلماء ، في حين يخف لدى الكبار والعظماء والمتبحرين في العلم والمعرفة ..

قارن مثلاً تمسك من حولك بآرائهم الشخصية - ودفاعهم الشرس عنها - مع رجل بمستوى
الإمام أحمد بن حنبل الذي يقول: (كلامنا رأي فمن جاءنا بخير منه تركنا ماعندنا الى ماعنده) أو أنس بن مالك (كل يُؤخذ منه ويُرد إلا صاحب هذا القبر)
أو الإمام الشافعي (إذا صح الحديث فاضربوا بقولي عرض الحائط)
أو بلال بن سعد (إذا رأيت الرجل معجباً برأيه فقد تمت خسارته)!!

ورغم اعترافي بصعوبة تعديل ونقض آرائك الشخصية ، إلا أن إصرارك عليها قد يصل بك الى مرحلة القناعة بوحدانيتها وعصمتها من الخطأ .. وهذه القناعة هي المسؤولة عن صنع "الطاغية" بمجرد توفر فرصة التسلط وكبح الأصوات المعارضة (فالطغاة يظهرون بمجرد احتكارهم للسلطة في كل مجال / سواء في الحكم والسياسة أو المؤسسة والإدارة) !!

.. وحين تراجع التاريخ تجده متخماً بحوادث حرق الكتب واضطهاد المفكرين ومكافحة الأفكار المغايرة لمجرد حماية رأي وحيد أو تيار صغير يملك سلطة البقاء وكبت الأصوات.. غير أن ممارسة كهذه هي في حقيقتها (قمة الغباء) كونها تخرج من دماغ واحد فقط يتصرف بطريقة "الخصم والحكم، البائع والمشتري، المُشرع وصاحب المصلحة "..

وفي المقابل تصبح (قمة الذكاء) مشاركة الآخرين في أفكارهم وتقبل انتقاداتهم وغربلة آرائهم واختيار الأفضل منها - بصرف النظر عن هوية وموقع صاحبها- !!

... لهذا السبب أعتقد شخصياً أن أعظم ما يدرسه الطلاب في كليات الطب - ليس التشريح أو علم الأمراض أو طرق التشخيص - بل أهمية أخذ "رأي آخر" عند الشك في تشخيص أي مرض.. ولهذا السبب تجد الطبيب (الأمين على مرضاه) لا يتردد في استشارة زميل آخر، ولا يتحرج من الأخذ برأي طبيب أقل سناً وتجربة !!

وأنت بدورك ؛ تذكر دائما أن في جمجمتك دماغا واحدا لا يختلف عن أدمغة الآخرين سوى بهامش بسيط (صعودا أو هبوطا في سلم الذكاء).. والحل الأمثل لتوسيع مداركك ومضاعفة ذكائك (لثلاث وأربع وخمس مرات) هو استشارة الآخرين ومشاركتهم عقولهم ورؤية الحياة من وجهة نظرهم!!

وسواء كنت رئيسا أو مرؤوسا تذكر دائما - ماشرحته في بداية المقال - من أن اقتناعنا بالنتائج (لمجرد توصلنا إليها) من أعظم عيوب التفكير البشري...

... وبكلام آخر ..

... لا تلعب في نفس الوقت دور الخصم والحكم ، البائع والمشتري ، المُشرع والمستفيد.. الطباخ ومن يحكم على جودة الطعام .

فهد عامر الأحمدي
جريدة الرياض

شجب و إدانه و إستنكار

[ شجب و إدانه و إستنكار ]

باختصار شديد وبسبب أن المساحه مسموحه فقط لما يجول بالخاطر أقول :

أحد أصحابنا و كبار قبيليتنا الحداء و ممن أقدرهم شخصيا [ يدين و يستنكر ] بشده [ إغتصاب ] و قتل فتاه يمنيه في [ مكه المكرمه ] و يطالب السلطات السعوديه بسرعة الكشف عن الجناه و محاسبتهم . . . . إلخ

بصرااااحه :

كنت أظنك تتحدث عن تلك الفتاااه [ الهنديه ] يا صاحبي و ما حدث لها . . . . ، و التي دوشتنا قناة [ العبريه ] عفوا أقصد العربيه باخبارها و الأحداث و لهذا سجلت معجب على منشورك ، أما صاااحبتنا و أختنا و الأم [ اليمنيه ] فإني لم أسمع في أخبارهم و الإعلانات عن مثل هذا . . . . إلخ ؟ !

ربما بسبب :

سعودتهم و اليمن
كبرهم و الغرور
كفرهم
الغطرسه ؟
؟

ربما بسبب :

ضعفنا و الوهن ؟
العجز
عمالتنا و الخيانه
؟
ربما بسبب :

 قلة شرفنا و التربيه و الأخلاق ؟

. . . . الخ

الله أعلم يا صاحبي و الغالي

[ ولاء و براء ]

[ ولاء و براء ]

أعلن انا و معى جميع اخوانى ممن يناصرنى أو يثق فى كلامى و يصدقه بوقوفنا . . . مع [ النموذج ] الإسلامي الإيراني و مشروع الخلافه الذي طالما حلمنا و تربينا عليه . . . ، [ رغم قصوره و الإختلاف معه في بعض الأساسيات و الأمور ]

كما أننا نعلن البراء من النموذج [ التركي ] المتحالف مع الغرب و الذي يأمل بان ينظم [ للإتحاد ] الأوروبي و الغربي . . . .

نعلن بوضوح و صرااحه :

بإننا مع مشروع [ المقاومه ] و الإسلام ، و ضد مشااريع [ التبعيه ] و الإستسلام . . .

مع و تحت راااية [ الله أكبر ] و ، ضد راااية [ أمريكا ] و المصالح الشخصيه و الضيقه

مع عبادة [ رب العباد ] ، و ضد عبادة العباااد و الدول و التبعيه و العماله و الخيانه . . .

مقارنه و تشبيه

[ مقارنه و تشبيه ]

موجه بالاساس و على وجه الخصوص لإخواننا [ الإسلاميين ] و الذي نكن لهم كل التقدير و الاحترام ، و الؤ كل مناصري و داعمي [ مشروع الخلافه ] و الوحده العربييه والإسلاميه . . .

بقليل من التبصر و المراجعه و التحليل المقارن و باختصار نجد الآتي :

أنه ما أشبه الأمس باليوم

و أن لا فرق تقريبا بين ما سمي بالأمس [ الثوره العربيه الكبرى ] و ما يسمى الآن [ ثورات الربيع العربي ] ، و أنهما خرجتا من مشكاة واحده . . . ، ما لم يتم تدارك ذلك من قبل ثوارنا [ الأحرار ] . . .

فالاولى بدأت باعلان الثوره ضد [ الخلافه العثمانيه ] و انتهت باتفاقية [ سايكس بيكو ] و وعد [ بلفور ] المشؤم . . . . الخ ، مقابل رمي بعض الفتات لعملاء بريطانيا و الاستعمار

و الثانيه ستنتهي بمعاداة مشروع الخلافه الإسلامي [ الإيراني ] و التحالف مع الإستعمار الهمجي الأمريكي و الإسرائيلي . . .، و التفريط بالسياده الوطنيه . . الخ ، و في مقابل الحصول على بعض السلطه [ الوهميه ] و كراسي الحكم هنا أو هنالك . . .

* فتأملوا