ذات مره
غصبت نفسي غصبا ( رغبة و رهبه ) على الاستمرار في
محادثة أحدهم على الخاص و وصلنا الى مرحلة اقترح فيها علي ( جلسة مساج
ناعمه و رومانسيه ) ..
لا أعلم إن كان لحظتها جادا أو مازحا
و لكني أنهيت المحادثه و قاطعت الجلسه و فررت الى العام محاولا النجاه منه و من نفسي الاماره بالسوء
😂
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق