السبت، 17 ديسمبر 2016

ذات مره



ذات مره
غصبت نفسي غصبا ( رغبة و رهبه ) على الاستمرار في محادثة أحدهم على الخاص و وصلنا الى مرحلة اقترح فيها علي ( جلسة مساج ناعمه و رومانسيه ) ..
لا أعلم إن كان لحظتها جادا أو مازحا
و لكني أنهيت المحادثه و قاطعت الجلسه و فررت الى العام محاولا النجاه منه و من نفسي الاماره بالسوء 😂

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق