الاثنين، 7 نوفمبر 2016

الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا



لطالما شعرت بالغبن عندما كنت شابا مراهقا لاني اعتقدت بان الله سبحانه وتعالى قد اخذ حياة سيدي و جدي رحمة الله عليهم في وقت مبكر .., و أن والدي حفظه الله هو الوحيد الذي بقي من نسلهما ( الذكر الوحيد ) بينما حظي الاخرون بالعدد و العده ( و كله ذخر لنا جميعا بكل تأكيد ) ..

مع الوقت و التقدم في السن و التأمل كثيرا في حياتنا بشكل عام ( حمدالله ) و ذلك لانه بذلك جعلنا ( أمة وسطا ) في أسرتنا و كل القبيله و الفرع الوحيد المتقارب مع الجميع تقريبا و الخالي من أي نعرات او مصالح جانبيه ..
.
.
هذا باختصار و بساطه
فالحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق