خبرنااهم كثيرا و وجدناهم لا يقتاتون الا بوجود الاعداء و لو صنعوا
بانفسهم عدو ....، و انطلاقا من تلك الخبره يطرح السؤال التالى نفسه بقوه :
( ضد من ستوجه سهامهم و القذائف مستقبلا و من هو العدو الجديد ( القديم ربما ) الذي سيكون محور سبابهم و التكفير و الشتم ...؟ )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق