الى
ذلك الجندي و زملائه الجالسين بطقمهم في احد شوارع مدينة حده و مسندين
ظهورهم و الطقم للجدار في زقاق ذلك الشارع الضيق المؤدي الى احد منازل
(
القاده) :
اطمئن فانا لحد هذه اللحظه ما زلت ( مجرد مواطن)
يحاول ايضا الاطمئنان على اسرته و الحي ....
( خلي السلاح صااحي .... صاااحي)
اللهم احفظ اليمن و اهلها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق