الخميس، 10 يوليو 2014

انما الاعمال بالنيات و انما لكل امرئ ما نوى


بعض الاشخاص يرفض طلب الناس له بان يؤمهم في صلاة واحده خوفا من تحمل مثل هكذا مسئوليه و هربا من العجب و التقصير .........

و بعضهم يسعى باستماته للحصول على منصب يؤهله لقيادة شعوب باكملها و لو على حساب القيم و المبادئ ........

فرق بين الاثنين .... و في النهايه :

انما الاعمال بالنيات و انما لكل امرئ ما نوى ......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق