و بدلا من التشرذم و إراقة الدماء لغير وجه الله و حبا في الجاه و السلطنه . . .
توحدوا و توجهوا جميعا نحو ظاهرة التنصر و التنصير في المجتمع و الذي خرج
أصحابها إلى العلن و قاموا بانشاء صفحات لهم هنا في الفيس علانية دون خجل
أو وجل . . .
أقول قولي هذا و استغفر الله لي و لكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق