الجمعة، 17 فبراير 2012

تساؤل



ضد علي صالح و عهده البائد قلبا و قالبا
و أظن بان هذا شيئ مفروغ منه ، و أن لا أحد سيستطيع التشكيك فيه

لكن

بالله عليكم

كيف تريدون مني القيام بالانتخاب

و أنا و عائلتي ما زلنا قابعين أسرى هذا الظلام الدامس

و كذا الكثير من مستحقاتي التي ما زالت موقفه و مقطوعه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق