
في إنتظار سقوط عصاه التي يتوكأ عليها
تلك العصا التي ستأتي عليها أرضة الثوار الأحراار
عندها فقط سيسقط على وجهه الكظيم ، و ستعلن جثته لكل عبيده و أزلامه بإنه قد فارق الحياة منذ زمن بعيد . .
و عندها فقط سيرمون معاول هدم الوطن من بين أيديهم
و يعلنون خضوعهم [ لإلهة البناء و التغيير ] و الولاء المطلق
لله سبحانه
تم
الوطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق